
إعتماد الوسائل التقليدية بشكل أساسي علي القراءة من الكتب المدرسية،مع التركيز مع دور المعلم علي إنه المصدر الوحيد للمعلومة،وجود ترابط بين الطلاب في الفصل الدراسي وتعاون لإنجاز بعض المهام الدراسية،الإعتماد بشكل كبير علي الحفظ.
السبورة والطباشير الوسيلة القديمة والأكثر شيوعاً للشرح وتوصيل المعلومة للطلاب وعندما تطور الأمر زمان أصبح قلم سبورة بدلاً من الطباشير.
كان التعليم يقوم بشكل أساسي علي الحضور والإلتزام وممارسة الأنشطة المدرسية مع الأصدقاء،تركز علي تدريب الطالب علي تلقين المادة.
كان يتميز التعليم زماناً بالبساطة في كل شئ عكس الأن،يذهبون الطلاب للمدارس لإقتباس المعلومة والتعلم وتسجيل الحضور والتعاون مع الأصدقاء،الإستماع إلي حصة الدين،قصة العربي،التدبير المنزلي،حصة الخط،الإملاء لمساعدة الطلاب علي تنمية قدرتهم ومهارتهم.
التكاليف والأعباء كانت أقل علي أولياء الأمور من حيث الأدوات المدرسية،الملابس،الدروس،المصروفات.
الإحتفاظ بالقيم الأخلاقية والعادات والتقاليد الشرقية،كان يُطبق جملة”التربية والتعليم”سواء في الملابس،التعليم الدراسة عكس الأن والإنفتاح الذي وصلنا لهإعتماد الوسائل الحديثة علي تكنولوجيا المعلومات والتعلم الذاتي للطالب وذلك بيعزز التفكير النقدي وحل المشكلات وتتضمن أدوات مثل الحاسوب،والإنترنت والأجهزة اللوحية،والمواد التعليمية المرئية والمسموعة المتنوعة.
التدريس في المرحلة الحديثة مختلف تماماً لإنها بتركز علي تقديم الإحتياجات الفردية لكل طالب بشكل منفرد،بدلاً من إفتراض أن جميع الطلاب لهم نفس مستوي الذكاء والإستيعاب.
الوسائل التعليمية الحديثة هي الأداوات التقنية والتفاعلية التي تعتمد علي التكنولوچيا لتعزيز عملية التعلم،وتشمل الأجهزة الإلكترونية كالحاسوب والسبورة التفاعلية،والمواد الرقمية مثل الفيديوهات التعليمية والمحاكاة والألعاب الإلكترونية،بالإضافة إلي إستخدام شبكة الإنترنت والمواد الملموسة كالنماذج ثلاثية الأبعاد والمختبرات.
إرتفاع التكاليف الدراسية حديثاً بشكل مبالغ فيه،من حيث الأدوات المدرسية والتي تُسمي الأن(سبلايز)وقد يُمثل ذلك عبئاً مالياً علي أوليا الأمور خصوصاً إنه في بعض الأداوات ليس لها أهمية،شكليات فقط.